أيام قليلة فقط وستتحول أنظار العالم صوب حفل جوائز الاتحاد الدولي لكرة القدم السنوي المعتاد والذي سيترقب الجميع
في عام جديد يُطل علينا وتتسابق فيه الجمل والكلمات بالتهاني والتبريكات بعام جديد أسمه 2015 نتمناه جميعا أن يحمل في طياته الكثير من الأمنيات التي لم ولم نحققها في العام 2014 الذي كان يحمل امنيات تمنيناها في عام 2013 , بقيت على حالها بل زاد الالم وا
السيد، جيراردو تاتا مارتينو، المدير الفني للأرجنتين، يرى أن ليونيل ميسي ورفاقه في المنتخب، لا يستحقون إنهاء حقبتهم بدون التتويج بلقب، ويَعتقد، أن غياب "ألبيسيليستيس" عن منصات التتويج في السنوات ال
•• هذا ليس حديثا عن كرتنا وعن محيطها. ولا هو دعوة لكرتنا لأن تسلك طريق الذكاء بأشخاصها، وهيئاتها، فكيف تكون عندنا كرة قدم ذكية بينما فى المجتمع تكثر أحاديث العفاريت، وتكثر أحاديث استدعاء لاعبين ومدربين وفرق للجن والعياذ
استحق الصداقة الفوز بلقب السوبر في كرة الطائرة، ومن قبله الفوز بلقب الدوري والكأس، واستحق لذلك، التقدير والاحترام، على كل النجاحات التي حققها في السنوات الماضية، وجعلته البطل الأوحد للعبة، في القط
الفرق بين ناد عملاق وغيره من الأندية هو تعدد الأسلحة والقدرة على الوصول إلى مرمى المنافس حتى عندما لا تكون كل الأمور على
كثيرا ما تخفق فرق كرة القدم ، في تحقيق نتائج ترضى طموحات المتفرجين ، وتطلعات المسئولين ،وحينها يطالب الجميع بإصلاح ما يمكن إصلاحه ، فتتجه الأنظار صوب المدربين كونهم الحلقة الأضعف في المعادلة ،والحل المنطقي المتاح لحل الأزمة ، والهروب
سبحان مغير الأحوال .... قفز الإعلام الرياضي المحلي قفزات نوعية ومثيرة للإعجاب عن سابق السنوات والذكريات الجميلة والمحبة الصادقة ....!!؟؟
ونحن على أبواب الإعلان عن تشكيلة المنتخب، الذي سيمثل فلسطين في نهائيات كأس الأمم الآسيوية بأستراليا، العام المقبل، نأمل أن يحافظ أن المدير الفني للفدائي، الكابتن أحمد الحسن، في اختياراته، على وجود
أعتقد أن هناك حالة ارتياح كبيرة في بيت يوفنتوس، بعد قرعة الدور ثمن النهائي من دوري الأبطال، والتي أوقعته في مواجهة أراها