الاستعباد الكروي، وصف أطلقه اللاعب ياسر الغول، خلال معاتبته للإعلام الرياضي، في سلسلة حلقات "لاعبون ضحايا أنديتهم"،
في لحظة تعامدت فيها خيوط الشمس الذهبية ، على سطح الأقصى الرياضي ،انكشفت درر ولآلئ ، وألماس وجواهر ، مكسوة بحبات الدفء، وهمسات الحب ،ولمسات الوفاء ، ورسمت لوحة
انتهت مشاركة المنتخب الوطني التاريخية في كأس أسيا في أُستراليا, كنا نأمل أن تفرح فلسطين وأن ننجح في حصد نتائج منطقية أو عادية على أقل تقدير.. هذا ما كان يأمل به رجل الشارع وصاحب الدكان وسائق التاكسي...
إزاء الدعم العربي المحتمل لبلاتر قال الشيخ علي بن خليفة رئيس الاتحاد البحريني لكرة القدم: توجه البحرين كان دائما مع لم الشمل العربي، لكن المصالح تدخل دوما في الانتخابات الرياضية، وهناك مثل يقول من يساعدنا نساعده. ورفع الأمير علي راية التحدي في وج
الفدائي الفلسطيني الذي ملكَ زمام التشريف والمشاركة في أمم آسيا في إستراليا وحضوره المميز رغم الخسارتين من اليابان والاردن لهو أمر هام جدا ان نقف عند هذه الشارة ولنتساءل بأريحية وبنقد موضوعي وواضح لماذا هذا الإخفاق لمنتخبنا الفدائي ؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
رحم الله امرأ عرف قدْر نفسه، وقدْر منتخبنا بين كبار القارة، وفي بطولتها الأقوى، معروف، ولنعترف، أن وجود الفدائي في مجموعة تضم اليابان والعراق والأردن، يزيد من صعوبة المهمة الأولى، حتى لو افترضنا وجوده في أي من المجموعات الأخرى، لما
المنتخب الفلسطينى لكرة القدم والملقب بالفدائى كتب التاريخ الرياضى لدولة فلسطين عندما شارك للمرة الأولى فى بطولة آسيا المقامة فى استراليا.
بداية .. بلاش جلد منتخبنا الوطني الفلسطيني .. علشان بهيك إحنا
•• سجل رونالدو وميسى 119 هدفا فى الدورى الإسبانى وقدما المساندة فى 43 هدفا، وحطما العديد من الأرقام القياسية، وتجاهل ذلك مدرب منتخب إنجلترا روى هدسون ومنح صوته فى جائزة الكرة الذهبية لمدافعين وحارس مرمى فى جائزة الكرة الذهبية. وضع المدافع الأ
في حفل الكرة الذهبية، توزعت الكثير من الابتسامات والتعليقات والتصريحات. وكالعادة، خطف نجما برشلونة وريال مدريد، ليونيل ميسي وكرستيانو رونالدو، الأضواء من الجميع، ولكن مَن يصدق أن الأول ووصيفه، يرغبا