لا تتوفر نتائج هذه اللحظة

مخرجات اجتماعات المكتب التنفيذي للجنة الأولمبية على مستوى الوطن والشتات

الرياضية أون لاين : كتب / أسامة فلفل
إيمانا وانطلاقا من الإيمان بالدور والموقف الوطني الملتزم والوقوف في وجه التحديات التي يمر بها الوطن ومنظومته الرياضية والظروف الاستثنائية، نتيجة للعدوان المتواصل على المقدسات والشعب الفلسطيني ومؤسساته، عقد المكتب التنفيذي للجنة الأولمبية اجتماعاته، كما انطلقت أعمال اجتماع الجمعية العمومية (12) للجنة الأولمبية الفلسطينية بالتزامن بين المحافظات الشمالية والجنوبية والشتات.
لقد خلصت ومن خلال متابعتي إلى ملخص يتضمن الاتي: -
• التأكيد على أن يكون عام 2023م عام الإنجازات الرياضية الفلسطينية التي تنسجم مع حجم التضحيات التي يقدمها الشعب الفلسطيني.
• أهمية دور الإعلام في الحركة الرياضية، والإعلام شريك في نجاح الرياضة ورسالتها الوطنية.
• التشديد على ضرورة الابتعاد عن المنشطات ومكافحتها.
• أجندة خاصة من الفعاليات والأنشطة خلال أيار المقبل بمناسبة ذكرى النكبة ال 75.
• اعتماد إقامة النسخة الثانية من بطولة القدس والكرامة.
• دعوة الاتحادات في رئتي الوطن لتبادل الزيارات وتعزيز الشراكة والتعاون.
• اعتماد رزنامة واحدة لكل الوطن لتوحيد خطة وبرنامج العمل والنشاط.
• ضرورة المحافظة على الحالة الوحدوية بأعلى درجات التوازن والعدالة والمهنية .
• التأكيد على أن الرياضة جزء من حركة النضال الوطني وشريك رئيس.
• وحدة منظومة الحركة الرياضية الفلسطينية وعملها يجب أن يكون وفق سياسة وطنية إدارية ومالية وتطويرية وتسويقية واحدة.
• مأسسة الاتحادات الرياضية الفلسطينية وفق الأنظمة واللوائح الدولية المعمول بها من خلال وﺿﻊ اﻟﺴﻴﺎﺳﺔ اﻟﻌﺎﻣﺔ لنشراﻟﻠﻌﺒﺔ ورﻓﻊ مستواها.
إدارة ﺷﺆون اﻟﻠﻌﺒﺔ ﻣﻦ ﺟﻤﻴﻊ اﻟﻨﻮاﺣﻲ الفنية والادارية
وﺿﻊ اﻷﺳﺲ والمبادئ ﻟﺘﻨﻈﻴﻢ ﺷﺆون اﻟﺘﺪرﻳﺐ
تنظيم اﻟﺒﻄﻮﻻت وإﻋﺪاد اﻟﻔﺮق والمنتخبات ﻟﺘﻤﺜﻴﻞ الوطن
• الاعتماد على خطة وطنية بالمساقات العلمية والمهنية لتحقيق التطوير والشمولية
• الثقافة والعقيدة الوطنية الفلسطينية تفرض الالتزام بقواعد ومبادئ وقيم الإبداع والانصهار في بوتقة التجليات الرياضية لزيادة الإنتاج والانجاز الوطني.
• ضرورة تبني واعتماد سياسة تطويرية واحدة، تضم الكل الفلسطيني بالمحافظات الشمالية والجنوبية والقدس والشتات.
• التأكيد على أن تبقى الرياضة الفلسطينية بكل مستوياتها، بعيدةً عن التجاذبات السياسية والجغرافية، والعمل بسياسة
• أهمية الاستثمار في المنظومة الرياضية لتحقيق التنمية المستدامة
• ضرورة وأهمية المحافظة على عضوية الاتحادات في اتحاداتها الدولية والقارية والإقليمية والعربية.
• استراتيجية وفلسفة العمل الرياضي يجب أن تكون متفقه ومنسجمه مع اللوائح والأنظمة والقوانين الدولية.
• التأكيد على ضرورة التحضير والاستعدادات للمنتخبات الوطنية لخوض الاستحقاقات القارية والدولية.
• توزيع مقرات الاتحادات الرياضية في كافة محافظات الوطن.
• ضرورة الجاهزية الفنية والمنافسة بالمشاركات والاستحقاقات الخارجية، ووفق الأنظمة والقوانين المعمول بها.
• اعتماد تعديلات الهيئة الوطنية الفلسطينية للتحكيم الرياضي.
• الإشادة بإنجاز البيسبول والحصول على فضية غرب آسيا ودخول تصنيف الاتحاد الدولي
• اعتماد التقريريّن المالي والإداري بعد العرض على الجمعية العمومية.
• الدعم للجنة الأولمبية من المجلس الأولمبي الآسيوي والتضامن الأولمبي والمجلس الأعلى للشباب والرياضة والرعايات المقدمة من القطاع الخاص، موجه بالشكل والمسار الصحيح من أجل تطوير الألعاب الرياضية الفردية والجماعية، والمنتخبات الوطنية، وبناء خط انتاج لاعب منافس قادر على تحقيق الإنجاز.
• انتخاب عضويين جديديّن في المكتب التنفيذي هما سامر الشهابي وهني ثلجية.
• تشكيل لجنة لمتابعة نتائج التقييم ووضع أداة القياس للمراجعة والرقابة.
• المصادقة على المشاركة في الاستحقاقات الدولية المقبلة (الدورة العربية الأولمبية، دورة الألعاب الشاطئية، دورة الألعاب الآسيوية، دورة الألعاب القتالية العالمية، ودورة الألعاب الأولمبية في باريس)