هل سيغادر موسى التعمري مونبلييه إلى نادٍ جديد؟
هل سيغادر موسى التعمري مونبلييه إلى نادٍ جديد؟
الرياضية اون لاين- وكالات
أمسى مستقبل النجم الأردني، موسى التعمري (26 عاماً)، وإمكانية رحيله عن نادي مونبلييه هاجساً يطارد مشجعيه، بعدما كشفت وسائل إعلامية فرنسية، أن النجم العربي مُرشّحٌ لمغادرة فريقه الحالي للالتحاق بنادٍ أفضل، بما أنّه لا يضعُ حدوداً لطموحاته الكروية، وهو الذي تألّق مؤخراً مع منتخب النشامى في بطولة كأس آسيا 2023، التي استضافتها قطر. ووفقاً لما نشره موقع آلي بالاد، المهتم بأخبار نادي مونبلييه، فإن التعمري منفتحٌ على الاستماع إلى العروض المتوقع أن تصله في المستقبل القريب، كما لا يُمانع الرحيل عن فريقه الحالي، رغم أنّه وصل الموسم الماضي فقط، لكنه يضع شروطاً مهمة، ومن بينها أن يغيّر الوجهة في حال كان العرض الذي يصلهُ من نادٍ أفضل فقط، وأن يلعب في مستوى أرقى.
وأضاف الموقع أن النجم الأردني سعى دائماً لأن يحمل ألوان أحد الأندية الكبرى في أوروبا، خاصة أنّه قدّم مستويات جيدة مع فريقه الفرنسي، رغم العوائق التي صادفته طيلة الموسم، ومن بينها الإصابات الكثيرة، والتراجع البدني (بسبب الإصابات)، وكذلك التزاماته الدولية مع المنتخب الأردني، مما تسبب في غيابه عن بعض مباريات فريقه، في وقت كان قادراً على تحسين أرقامه (خمسة أهداف وأربع تمريرات حاسمة في 27 مباراة).
وأكد الموقع أن العروض من الأندية الخليجية موجودة على طاولة اللاعب المتميز، لكنهُ يرغب في تمديد تجربته الأوروبية مع فرق كبرى، ستكون مطالبة بتلبية شروط مونبلييه المالية، بما أنّ عقد الأردني يمتُد إلى غاية صيف 2026، في حين يقارب سعره حالياً سبعة ملايين يورو، وفقاً لما نشره موقع ترانسفر ماركت، المختصّ في سوق الانتقالات وصفقات اللاعبين. وارتفعت قيمة موسى التعمري خلال مشاركته في بطولة كأس آسيا الأخيرة، بعد نجاحه في قيادة زملائه إلى المباراة النهائية ضد المنتخب القطري، بعدما زاد الاهتمام بخدماته، وأصبح محلّ أطماعِ أندية خليجية عدة، كما أدّى تألّقه في أول موسم يخوضه بفرنسا إلى دخوله ضمن اهتمامات أندية أوروبية، تبحث عن خطف اللاعبين الموهوبين تحسباً للموسم المقبل.
الرياضية اون لاين- وكالات
أمسى مستقبل النجم الأردني، موسى التعمري (26 عاماً)، وإمكانية رحيله عن نادي مونبلييه هاجساً يطارد مشجعيه، بعدما كشفت وسائل إعلامية فرنسية، أن النجم العربي مُرشّحٌ لمغادرة فريقه الحالي للالتحاق بنادٍ أفضل، بما أنّه لا يضعُ حدوداً لطموحاته الكروية، وهو الذي تألّق مؤخراً مع منتخب النشامى في بطولة كأس آسيا 2023، التي استضافتها قطر. ووفقاً لما نشره موقع آلي بالاد، المهتم بأخبار نادي مونبلييه، فإن التعمري منفتحٌ على الاستماع إلى العروض المتوقع أن تصله في المستقبل القريب، كما لا يُمانع الرحيل عن فريقه الحالي، رغم أنّه وصل الموسم الماضي فقط، لكنه يضع شروطاً مهمة، ومن بينها أن يغيّر الوجهة في حال كان العرض الذي يصلهُ من نادٍ أفضل فقط، وأن يلعب في مستوى أرقى.
وأضاف الموقع أن النجم الأردني سعى دائماً لأن يحمل ألوان أحد الأندية الكبرى في أوروبا، خاصة أنّه قدّم مستويات جيدة مع فريقه الفرنسي، رغم العوائق التي صادفته طيلة الموسم، ومن بينها الإصابات الكثيرة، والتراجع البدني (بسبب الإصابات)، وكذلك التزاماته الدولية مع المنتخب الأردني، مما تسبب في غيابه عن بعض مباريات فريقه، في وقت كان قادراً على تحسين أرقامه (خمسة أهداف وأربع تمريرات حاسمة في 27 مباراة).
وأكد الموقع أن العروض من الأندية الخليجية موجودة على طاولة اللاعب المتميز، لكنهُ يرغب في تمديد تجربته الأوروبية مع فرق كبرى، ستكون مطالبة بتلبية شروط مونبلييه المالية، بما أنّ عقد الأردني يمتُد إلى غاية صيف 2026، في حين يقارب سعره حالياً سبعة ملايين يورو، وفقاً لما نشره موقع ترانسفر ماركت، المختصّ في سوق الانتقالات وصفقات اللاعبين. وارتفعت قيمة موسى التعمري خلال مشاركته في بطولة كأس آسيا الأخيرة، بعد نجاحه في قيادة زملائه إلى المباراة النهائية ضد المنتخب القطري، بعدما زاد الاهتمام بخدماته، وأصبح محلّ أطماعِ أندية خليجية عدة، كما أدّى تألّقه في أول موسم يخوضه بفرنسا إلى دخوله ضمن اهتمامات أندية أوروبية، تبحث عن خطف اللاعبين الموهوبين تحسباً للموسم المقبل.
09:00 - 27 مايو, 2024