ذكرى رحيل راية العزة والمجد والشموخ ياسر عرفات
الرياضية أون لاين / كتب / أسامة فلفل
يحتفل الشعب العربي الفلسطيني المقاوم هذه الأيام بترجل فارس الزعامة والنضال الوطني، الرمزية التاريخية الاستثنائية، صاحب مدرسة النضال والكفاح الوطني الفلسطيني الشهيد القائد ياسر عرفات، الذي رسم ببندقية الثائر خارطة وحدود الوطن فلسطين، وسجل، بل سطر ملحمة العطاء والتضحية والفداء في كل معارك الثورة، وحافظ على النسيج الوطني لضمان استمرارية حركة النضال والكفاح ضد الاستعمار والاحتلال الصهيوني.
نستذكر اليوم في ذكرى فارس الفرسان الشهيد ياسر عرفات المحطات والمواقف النضالية والكفاحية، والإنجازات التاريخية لقائد المسيرة ومفجر الثورة، الرمزية التاريخية بالتاريخ المعاصر أبوعمار، الذي كرس جل وقته، وفكره وجهده، وحنكته، وصلابة مواقفه النضالية لترسيخ معالم السيادة الوطنية، وانتزاع الحقوق المغتصبة.
اليوم يحتفي الشعب العربي الفلسطيني ومنظومته الرياضية والشبابية والكشفية ومعه كل أحرار العالم بالذكرى الخالدة لتجديد العهد والبيعة على مواصلة درب النضال على ذات الطريق للوصول للحلم الفلسطيني وتحقيق التطلعات والغايات المنشودة، ولبناء وتشيد معالم الدولة العتيدة المستقلة، وعاصمتها القدس الشريف.
إن ذكرى الفدائي الأسمر ياسر عرفات معلم الأجيال وقائد الثوار يجب أن تكون لترسيخ المعاني والمواقف الوطنية والنضالية التي سطرها القائد، من أجل نهضة ورفعة الوطن ومؤسساته، والمحافظة على استقلالية القرار الوطني الفلسطيني.
ذكرى الرمزية التاريخية أبوعمار يجب أن تحيي فينا العزائم ونستنهض فيها الهمم، ونستحضر فيها التضحيات الجسام التي قدمها شعبنا على مذبح الحرية والاستقلال، ويجب أن تكون فيها وقفة وطنية صادقة لروح الشهيد، نستلهم فيها روح العطاء الثوري والمفهوم الوطني العميق برؤية جديدة تنسجم مع حجم التضحيات، نطل فيها على آفاق المستقبل.
نستذكر نحن معشر الرياضيين والإعلاميين في ذكرى ترجل فارس الفرسان ياسر عرفات المحطات الرياضية المشرقة للقائد أبو عمار حين ترأس عام 1957 وفد الحبيبة فلسطين المشارك في مهرجان الشباب بموسكو، نستذكر القرار الوطني الذي حول مجرى التاريخ الرياضي حين أصدر عام 1968م قرار بإنشاء المجلس الأعلى للشباب والرياضة، نستذكر مشاركته في افتتاح الدورة الأولمبية عام 1980 بموسكو، ومساهماته بمشاركة وتواجد فلسطين في انتخابات الاتحاد الدولي لكرة القدم ، نستذكر القائد في لقاءاته الدائمة مع المنتخبات الرياضية الفلسطينية ، واستقباله للوفد الرياضية الزائرة لأرض الوطن ، الزمالك ، الوكرة القطري ، الوحدات، الفيصلي ، نجمة سيناء ، وكافة الوفود الشبابية العربية و الدولية المشاركة بمعسكرات العمل الشبابي على أرض معسكرات الشباب التابع لوزارة الشباب و الرياضة بمنطقة السودانية ،نستذكر الوفود الدولية الرياضية التي كان يستقبلها القائد ولا سيما جوزيف بلاتر رئيس الاتحاد الدولي ، وميشيل بلاتيني رئيس الاتحاد الأوروبي لكرة القدم ومشاهير العالم ، نستذكر وقفات ومحطات القائد في زيارة وزارة الشباب والرياضة و افتتاح وزارة الدفاع على حد تعبيره عام 1995، نستذكر الشهيد أبو عمار يوم أن وقف في استاد اليرموك في المهرجان الرياضي المركزي عام 1995 الذي أقامه اتحاد النقابات العمالية للاحتفال بالقائد وأعلن بشموخ وكبرياء على مواصلة حركة النضال و الثورة حتي ترفرف رايات و أعلام الحرية و الاستقلال على مآذن وأسوار وكنائس القدس عاصمة الدولة الفلسطينية المستقلة ، حيث هتف الرياضيون بمختلف تشكيلاتهم بأعلى حناجرهم للقائد قائلين على دربك يا ياسر سائرين ، نستذكر الشهيد أبو عمار حينما كان يلتقي مع طلائع و منتخبات الناشئين المشاركين بالبطولات الإقليمية والدولية ، ولا سيما المشاركين في ببطولة كأس الشباب بالنرويج وغيرها ، نستذكر القائد يوم أن وضع حجر الأساس وبصحبة بلاتر و بلاتيني ومشاهر الرياضة العالمية لكرة القدم لمقر الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم بمدينة بيت لاهيا لتجسيد معالم السيادة الرياضية ، التي تشكل جزء أصيل من معالم السيادة الوطنية للدولة الفلسطينية ، نستذكر الشهيد ياسر عرفات حين كان يحرص وباستمرار على لقاء قادة ورواد ومشاعل و مرجعيات الحركة الرياضية و مساندتهم ، نستذكر القائد ومواقفه المشرفة مع نجوم الزمن الجميل، و استقباله للبعثات الرياضية العائدة بالإنجازات التاريخية للوطن والرياضة الفلسطينية.
ختاما ..
اليوم في ذكرى رحيل الياسر أبوعمار القائد والمعلم ننحني اجلالا واكبارا لعظمة الشهيد ونضالاته المحفورة في ذاكرة الأجيال والمكتوبة على سياج الوطن، ونستذكر مدارس الفداء والتضحية والنضال والكفاح الذي أسسها القائد.
يحتفل الشعب العربي الفلسطيني المقاوم هذه الأيام بترجل فارس الزعامة والنضال الوطني، الرمزية التاريخية الاستثنائية، صاحب مدرسة النضال والكفاح الوطني الفلسطيني الشهيد القائد ياسر عرفات، الذي رسم ببندقية الثائر خارطة وحدود الوطن فلسطين، وسجل، بل سطر ملحمة العطاء والتضحية والفداء في كل معارك الثورة، وحافظ على النسيج الوطني لضمان استمرارية حركة النضال والكفاح ضد الاستعمار والاحتلال الصهيوني.
نستذكر اليوم في ذكرى فارس الفرسان الشهيد ياسر عرفات المحطات والمواقف النضالية والكفاحية، والإنجازات التاريخية لقائد المسيرة ومفجر الثورة، الرمزية التاريخية بالتاريخ المعاصر أبوعمار، الذي كرس جل وقته، وفكره وجهده، وحنكته، وصلابة مواقفه النضالية لترسيخ معالم السيادة الوطنية، وانتزاع الحقوق المغتصبة.
اليوم يحتفي الشعب العربي الفلسطيني ومنظومته الرياضية والشبابية والكشفية ومعه كل أحرار العالم بالذكرى الخالدة لتجديد العهد والبيعة على مواصلة درب النضال على ذات الطريق للوصول للحلم الفلسطيني وتحقيق التطلعات والغايات المنشودة، ولبناء وتشيد معالم الدولة العتيدة المستقلة، وعاصمتها القدس الشريف.
إن ذكرى الفدائي الأسمر ياسر عرفات معلم الأجيال وقائد الثوار يجب أن تكون لترسيخ المعاني والمواقف الوطنية والنضالية التي سطرها القائد، من أجل نهضة ورفعة الوطن ومؤسساته، والمحافظة على استقلالية القرار الوطني الفلسطيني.
ذكرى الرمزية التاريخية أبوعمار يجب أن تحيي فينا العزائم ونستنهض فيها الهمم، ونستحضر فيها التضحيات الجسام التي قدمها شعبنا على مذبح الحرية والاستقلال، ويجب أن تكون فيها وقفة وطنية صادقة لروح الشهيد، نستلهم فيها روح العطاء الثوري والمفهوم الوطني العميق برؤية جديدة تنسجم مع حجم التضحيات، نطل فيها على آفاق المستقبل.
نستذكر نحن معشر الرياضيين والإعلاميين في ذكرى ترجل فارس الفرسان ياسر عرفات المحطات الرياضية المشرقة للقائد أبو عمار حين ترأس عام 1957 وفد الحبيبة فلسطين المشارك في مهرجان الشباب بموسكو، نستذكر القرار الوطني الذي حول مجرى التاريخ الرياضي حين أصدر عام 1968م قرار بإنشاء المجلس الأعلى للشباب والرياضة، نستذكر مشاركته في افتتاح الدورة الأولمبية عام 1980 بموسكو، ومساهماته بمشاركة وتواجد فلسطين في انتخابات الاتحاد الدولي لكرة القدم ، نستذكر القائد في لقاءاته الدائمة مع المنتخبات الرياضية الفلسطينية ، واستقباله للوفد الرياضية الزائرة لأرض الوطن ، الزمالك ، الوكرة القطري ، الوحدات، الفيصلي ، نجمة سيناء ، وكافة الوفود الشبابية العربية و الدولية المشاركة بمعسكرات العمل الشبابي على أرض معسكرات الشباب التابع لوزارة الشباب و الرياضة بمنطقة السودانية ،نستذكر الوفود الدولية الرياضية التي كان يستقبلها القائد ولا سيما جوزيف بلاتر رئيس الاتحاد الدولي ، وميشيل بلاتيني رئيس الاتحاد الأوروبي لكرة القدم ومشاهير العالم ، نستذكر وقفات ومحطات القائد في زيارة وزارة الشباب والرياضة و افتتاح وزارة الدفاع على حد تعبيره عام 1995، نستذكر الشهيد أبو عمار يوم أن وقف في استاد اليرموك في المهرجان الرياضي المركزي عام 1995 الذي أقامه اتحاد النقابات العمالية للاحتفال بالقائد وأعلن بشموخ وكبرياء على مواصلة حركة النضال و الثورة حتي ترفرف رايات و أعلام الحرية و الاستقلال على مآذن وأسوار وكنائس القدس عاصمة الدولة الفلسطينية المستقلة ، حيث هتف الرياضيون بمختلف تشكيلاتهم بأعلى حناجرهم للقائد قائلين على دربك يا ياسر سائرين ، نستذكر الشهيد أبو عمار حينما كان يلتقي مع طلائع و منتخبات الناشئين المشاركين بالبطولات الإقليمية والدولية ، ولا سيما المشاركين في ببطولة كأس الشباب بالنرويج وغيرها ، نستذكر القائد يوم أن وضع حجر الأساس وبصحبة بلاتر و بلاتيني ومشاهر الرياضة العالمية لكرة القدم لمقر الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم بمدينة بيت لاهيا لتجسيد معالم السيادة الرياضية ، التي تشكل جزء أصيل من معالم السيادة الوطنية للدولة الفلسطينية ، نستذكر الشهيد ياسر عرفات حين كان يحرص وباستمرار على لقاء قادة ورواد ومشاعل و مرجعيات الحركة الرياضية و مساندتهم ، نستذكر القائد ومواقفه المشرفة مع نجوم الزمن الجميل، و استقباله للبعثات الرياضية العائدة بالإنجازات التاريخية للوطن والرياضة الفلسطينية.
ختاما ..
اليوم في ذكرى رحيل الياسر أبوعمار القائد والمعلم ننحني اجلالا واكبارا لعظمة الشهيد ونضالاته المحفورة في ذاكرة الأجيال والمكتوبة على سياج الوطن، ونستذكر مدارس الفداء والتضحية والنضال والكفاح الذي أسسها القائد.
07:59 - 09 نوفمبر, 2022