بالرغم من التطور المواكب لحكام كرة القدم في مونديال البرازيل واختيار حكام النخبة بدقة متناهية سواء كان على صعيد الاطقم التحكيمية وعقد الندوات وورشات العمل النظرية من اجل التعرف على عقليات وفكر وثقافة اللاعبين من دول العالم المختلفة وتوحيد القرارات والفهم التطبيقي وتطوير الحكم في كيفية التسارع للتغل
ما استوقفني كثيراً ما قامت به الجماهير اليابانية بعد مباراة منتخبها أمام ساحل العاج، حيث أن الجماهير لم تبرح المكان حتى أعادته أفضل من ذي قبل على الرغم من خسارتهم بهدفين لهدف، وكذلك قامت بتحية لاعبيها بعد انتهاء اللقاء الأمر الذي قابله اللاعبون بالاعتذار منهم وبطريقة في قمة التحضر والرقي .. أليس هذا
اليوم مع انطلاق المونديال العشرين في البرازيل، يصر الفلسطينيون على أن يكونوا في قلب الحدث؛ ليثبتوا لمَنْ حولهم أنهم ليسوا جسماً غريباً ولا طارئاً كالأخرين، بل إن كبارهم إذا ماتوا ينزرعون، وصغارهم لا ينسون.. هم الأصل يحبون الحياة التي يجدونها في متعة كرة القدم.
حتى في مدن وقرى فلسطين التاريخية بهتت بهجة المونديال فعندنا ما يلهينا. الحراك الشعبي في مختلف المدن والقرى في قمته، الناس يخرجون الى الشوارع متضامنين مع الاسرى ورافضين للهجمة المسعورة على الفلسطينيين وعلى القياديين
انتشرت تعليقات كثيرة، مهاجمة نجم المنتخب الإسباني تشافي هيرنانديز، بعد الهزيمة المدوية أمام هولندا 1/5 بمونديال البرازيل، وغلب طابع الشماتة على معظم هذه التعليقات، لأن "زرقاء اليمامة"،
أن هذه الإجراءات من جانب هذه القناة تم تكثيفها في الآونة الأخيرة رغم علمهم بالأوضاع العصيبة التي يواجهها شعبنا، فكان الاجدر بهم ومراعاة لهذه الظروف السماح للقنوات الأرضية والكافيهات بإذاعة المونديال، خاصة وأن وكلائها في فلسطين قد باعوا الكثير من الأجهزة للمقتدرين اقتصاديا وحققوا أرباحا جيدة ولن يضير
اثارت المباراة الافتتاحية لمونديال البرازيل 2014 اول جدل حول التحكيم، وأعاد الحكم الياباني (يوشي نيشيمورا) فتح باب النق
إن سألت سؤال وبشكل عشوائي عن الحدث الأبرز والأكثر جماهيرية في العالم في هذه الأيام والذي يجلب أكبر عدد من المشاهدات والاهتمام ، أجزم
بلاتر يحلم ببلاتيني وبملايين قطر