يعمل الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا" ولجنه حكامه للسعي لتقليل الاخطاء التحكيمية وايجاد الحلول المناسبة وتفادي تكرار حدوثها، وشاهدنا جميعا في بطولة دوري ابطال اوروبا وجود الحكم الاضافي الم
ودع منتخب الجزائر مونديال البرازيل بشرف، ودعنا المونديال وتركنا نحن العرب بصمة على وثيقة كرة القدم العالمية، لم تعد مشاركة اي منتخب عربي لمجرد نيل شرف المشاركة
كل عام والشعب الفلسطيني بألف خير بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك، الشهر الذي يتجدد فيه النشاط والإيمان والعمل على العبادات والصلوات فهو الشهر الذي بارك الله فيه
لم أكن اتوقع حجم المتابعة الكبيرة للمنتخب الجزائري الشقيق في بطولة كأس العالم الجارية حاليا في البرازيل من جانب الجماهير الفلسطينية، فمن يتابع كرة القدم ومن لا يشجعها التف حول شاشات التلفاز من اجل مناصرة محاربي الصحراء في ل
كتبه الحكم الدولي محمد ال
ابتسامة خفيفة رسمت على وجهه، بعدما شاهده من الجماهير التي انتظرتهم في المطار لاستقبالهم بعد خروجهم من كأس العالم، يحاكي نفسه، هكذا هي الحياة يوم لك ويوم عليك، ينزل من الحافلة، الجمهور يتوجه إليهم بروح عالية جدا، يغمر اللاعبين، يطلبون توقيع منهم،
في الثاني من تشرين الثاني 1917 وعد اللورد الإنجليزي آرثر جيمس بلفور اليهود بإنشاء وطن قومي لليهود في فلسطين، رغم أن تعداد اليهود في فلسطين لا يزيد عددهم آنذاك عن 5% من مجموع عدد السكان. واليوم
نصيحة فلسطينية لإنقاذ تيكي تاكا !! ليست إسبانيا وحدها من نعى "لافوريا روخا"، بعد الخروج غير المتوقع، من دور المجموعات في مونديال البرازيل، العالم كله قدّم التعازي، لهذا الخ
يبدو انه قدر الشعب الفلسطيني أن يعيش كل مونديال وسط المعاناة التي يواجهها من دولة الاحتلال، والتي لا تنفك عن ممارسة عدوانها بكافة الاشكال ضد ابناء هذا الشعب الصابر من قتل وتدمير واعتقال واجتياح وقصف وغيرها من